الأربعاء، 1 فبراير 2012

مصحف اكثر من رآآئـــع.."



متاح الى جميع انحاء العالم
What you Aglak Iraq
Greetings Information Office of the Great updated
Dean of the state formative
Science school Alhaidariya formative in your hands.
Mossh Eminence Brigadier therapeutic distance
View a special therapeutic healing 100% 100
For a limited time to notice Seize the opportunity before it's too late
For all diseases of the body Zmnha different kinds of cancer
At the same cost of treatment (25000) $
Twenty-five thousand dollars
Secrets never before by one of healing and thirsty
Activate the brain to work at full
Its ability to return the patient's vitality and youth
Advantage of treatment throughout the life-and not Annie
07810637303
The time of the seventh to eighth exclusively
For more on e-mail
fowzialasadi56@hotmail.com
Kadhimiya holy - HE Mr. Fawzi Al-Asadi
Good Morning Iraq country prophets and the Lord's beauty
ما اغلاك يا عراق 
تحيات المكتب الاعلامي للمحدث الاعظم
عميد الولاية التكوينيه
علوم المدرسه الحيدريه التكوينيه بين ايديكم
موسسة سماحة العميد العلاجيه عن بعد
عرض علاجي خاص الشفاء 100%100
لفتره محدوده الى اشعار اخر اغتنموا الفرصه قبل فوات الاوان
لكافة امراض الجسم من ظمنها امراض السرطان بانواعه
في آن واحد كلفة العلاج (25000)$
خمسة وعشرون الف دولار
باسرار لم يسبق بها احد وظمان الشفاء
تنشيط الدماغ للعمل بكامل 
قدرته وارجاع المريض بحيوية الشباب
ميزة العلاج طوال العمر وليس آني
07810637303
للوقت من السابعه الى الثامنه حصريا
للمزيد على البريد الالكتروني
fowzialasadi56@hotmail.com
الكاظميه المقدسه - سماحة الاستاذ فوزي الاسدي 
صباح الخير يا عراق بلد الانبياء والجمال الرباني 
اللهم اغفر لي الذنوب التي تهتك العصم,
اللهم اغفر لي الذنوب التي تنزل النقم,
اللهم اغفر لي الذنوب التي تغير النعم,
اللهم اغفر لي الذنوب التي تحبس الدعاء,
اللهم اغفر لي الذنوب التي تنزل البلاء,
اللهم اغفر لي كل ذنب اذنبته
يا سريع الرضا اغفر لمن لا يملك الا الدعاء وسلاحه البكاء
فانك فعال لما تشاء

مصحف أكثر من رآآآئع.." 

 

 http://quran.ksu.edu.sa/index.php#aya=2_6&qaree=Ahmed_ibn_Ali_al-Ajamy_64kbps&trans=ar_mu

 

الاثنين، 6 ديسمبر 2010

صفات أنصار الإمام الحسين(ع)

صفات أنصار الإمام الحسين(ع)

إن الوصف المصحوب بالغلو والمزايدة في النعت مرفوض وما نتعرض له هنا من وصف لمواقف وإخلاص وبطولات وأريحية أنصار أبي عبدالله الحسين عليه السلام ليس فيه مبالغة وإنما هي حقيقة مجردة في قوة الإيمان واليقين وصلابة الموقف الذي وقفته هذه النخبة الخيرة والطليعة الفدائية المناصرة للحق والمدافعة عن القيادة الإسلامية المعصومة في ساحة الشرف والفداء يوم كربلاء..

لقد كان لأنصار أبي عبدالله الحسين (عليه السلام) صفات وسمات عرفوا بها وجعلتهم ينالوا وسام خير الأنصار ومن جملتها وأهمها:

أولا: كثرة العبادة والدعاء
الرواية تقول:وقام الحسين(عليه السلام) وأصحابه الّليل كله يصلّون ويستغفرون ويدعون، وباتوا ولهم دويّ كدويّ النحل ما بين راكع وساجد وقائم وقاعد، فعبر إليهم في تلك الليلة من عسكر ابن سعد اثنان وثلاثون رجلاً . (1)

ثانيا: المحافظة على وقت الصلاة
عندما حل ظهر يوم عاشوراء - وكانت رحى الحرب دائرة والخطر محدقٌ بالجميع قال أحد أصحاب الحسين (عليه السلام) للإمام : ها قد حلّ وقت الصلاة، فقال له الإمام (سلام الله عليه) : ذكرت الصلاة، جعلك الله من المصلين الذاكرين. ثم وقف في مكانه وصلى. (عندما شاهد أبو تمامة الصائدي أصحاب الإمام الحسين عليهم السلام وهم يستشهدون الواحد تلو الآخر قال له : يا أبا عبد الله روحي لك الفداء أرى جيش العدو يقترب منكم. وأقسم أنك لن تقتل قبل أن أقتل أنا إن شاء الله كما أحب أن أصلي قبل أن أذهب إلى جوار الله.. أما الحسين (ع) فقد رفع رأسه إلى السماء : " ذكرت الصلاة جعلك الله من المصلين الذاكرين نعم هذا أول وقتها. ثم قال : سلوهم أن يكفوا عنا حتى نصلي " (2)

لم يجبه بالقول : وهل هذا وقت صلاة فنحن نخوض غمار حرب طاحنة دامية، بل إنه رحب بذلك وبادر إلى الصلاة لأنها كانت هي هدفه من تلك الحرب.

ثالثا: الإستئناس بلقاء الله
يا أصحابي إن هؤلاء يريدونني دونكم , ولو قتلوني لم يصلوا إليكم , فالنجاة النجاة وأنتم في حل مني فإنكم إن أصبحتم معي قتلتم كلكم.
فقالوا : لا نخذلك ولا نختار العيش بعدك .
فقال عليه السلام : إنكم تقتلون حتى لا يفلت منكم أحداً .
فقالوا : الحمد لله الذي شرفنا بالقتل معك . (3)
وسر الإستئناس بلقاء الله تعالى وبالموت في شخصية الأنصار كشفته في ليلة العاشر العقيلة زينب(ع) عنما قالت لأخيها الحسين(ع): أخي هل إستعلمت من أصحابك نياتهم ؟ فإني أخشى أن يسلموك عند الوثبة ، واصطكاك الأسنة .

فبكى ( عليه السلام ) وقال : أما والله لقد لهزتهم وبلوتهم ، وليس فيهم إلا الأشوس الأقعس يستأنسون بالمنية دوني إستيناس الطفل بلبن أمه. (4)

رابعا: التضحية وروح المناصرة
لما كان اليوم العاشر وقتل اصحاب الحسين وجعل الحسين ينادي : ألاهل من ناصر فينصرنا ، فسمعته النساء والاطفال فتصارخن ، وسمع سعد واخوه أبو الحتوف النداء من الحسين والصراخ من عياله ، قالا : إنا نقول لا حكم إلا لله ولا طاعة لمن عصاه ، وهذا الحسين بن بنت نبينا محمد ونحن نرجو شفاعة جده يوم القيامة فكيف نقاتله وهو بهذا الحال لا ناصر له ولا معين ، فمالا بسيفيهما مع الحسين على اعدائه وجعلا يقاتلان قريبا منه حتى قتلا جمعا وجرحا آخر ثم قتلا معا في مكان واحد ، وختم لهما بالسعادة الابدية(12) . (5)

خامساً: الإخلاص والطاعة
لقد مرأنصارالإمام الحسين(ع) في اختبارعسير يوم خيرهم قائدهم الإمام المعصوم على الرحيل وحين حثهم على النجاة بأنفسهم في ليلة العاشر من المحرم قائلا لهم: ( هذا الليل قد غشيكم فاتخذوه جملا ، ثم ليأخذ كل رجل منكم بيد رجل من أهل بيتي وتفرقوا في سوادكم ومدائنكم حتى يفرج الله ، فإن القوم إنما يطلبوني ، ولو قد أصابوني لهوا عن طلب غيري ) ( 6 ) .
هنا في هذا الموضع المصيري كمن إخلاص الأنصار وبانت مواقفهم الجريئة والشريفة فأبوا أن يموتون دون الحسين(ع) وآثروا البقاء معه إلى النهاية  واستشهدوا جميعا .
وأيضا بان إخلاص الأنصار في يوم عاشوراء وهم يتسابقون الواحد تلو الآخر يتقدمون نحو مواجهة الرماح والحتوف، وقد رفضوا حياة الذل والخنوع وطلقوا جرائرهم وودائعهم وما يملكون كل ذالك فداء للغريب الحسين المظلوم..

جادوا بأنفسهم في حب سيدهم     والجود بالنفس أغلى غاية الجود

وقال أخر في حقهم:

لقد رضعوا حب الحسين معسلا     فطاب لهــم ذاك الرحاب وطابوا

سادسا: الوعي والبصيرة النافذة
شهداء كربلاء رضوان الله تعالى عليهم كانوا يقاتلون مع الحسين(ع) بوعي وبصيرة نافذة لالأجل شهرة ولا لأجل سلطة ولا جاه ولالأي مكسب مادي من مكاسب الحياة بل إنهم دخلوا المعركة وهم يعلمون أنهم سوف يقتلون لأن سيدهم وقائدهم الحسين(ع) أطلعهم بذلك وقال: «إني غداً لمقتول وأنتم جميعاً ستقتلون»
فقالواجميعاً: الحمد لله الذي أكرمنا بنصرك، وشرّفنا بالقتل معك، أَوَ لا نرضى إلا أن نكون معك في درجتك يابن رسول الله.
بهذا الوعي المتكامل وبهذه البصيرة النافذة المتفتحة والرؤية الواضحة لحسن الخاتمة والعاقبة رابطوامع الحسين(ع) واستشهدوا معه  وهذه كانت من أبرز السمات اللامعة في شخصيات أنصار أبي عبدالله الحسين عليه السلام ...

سابعاً:الشجاعة والثبات
قال بعض المؤرخين يصف قتالهم يوم العاشر من المحرم : وقاتلوهم حتى انتصف النهار أشد قتال خلقه الله. (7)
الامر الذي يدل على صدق نياتهم وشدة وثباتهم ، وناهيك عن شهادة أعدائهم لهم بذلك ، قيل لرجل شهد الطف مع ابن سعد : ويحك أقتلتم ذرية الرسول ؟ !
فقال : عضضت بالجندل ، إنك لو شهدت ما شهدنا لفعلت ما فعلنا ، ثارت علينا عصابةٌ أيديها على مقابض سيوفها كالاسود الضارية تحطم الفرسان يميناً وشمالاً تلقي نفسها على الموت ، لا تقبل الامان ولا ترغب في المال ولا يحول حائلٌ بينها وبين المنية أو الاستيلأ على الملك ، فلو كففنا عنها رويداً لأتت على نفوس العسكر بحذافيرها فما كنا فاعلين لا اُمَّ لك  (8)

قـــــومٌ إذ نــودوا لــدفــع مــلـمـــة     والخـيــل بـيــن مـدعـس ومكردس
لبسوا القلوب على الدروع وأقبلوا     يتهافـتــون عـلـى ذهـاب الأنفـــس

ثامناً: الشوق للشهادة في سبيل الله

كلما أتذكرأبطال الإسلام الذين عشقوا الشهادة في سبيل الله لايغيب عن ذاكرتي أبداألقاسم بن الحسن حينما سأله عمه الحسين(ع) بني قاسم كيف ترى الموت عندك قال: في سبيلك ياعم أشهى من العسل ، وهكذا استشهد الفتى الغلام زين الشباب وعريس كر بلاء وقد آلى على نفسه منذ أن فارق أباه الدنيا وأصبح في رعاية وكنف عمه الحسين(ع) أن يكون للحق قوالا وللعدل فعالا وللهيجاء نزالا. لا يرهب الموت ولا يخشى الأسنة يرغب في الآخرة ولا يبكي على الدنيا فأصبحت الشهادة بالنسبة إليه كالعروس يزف إليها فأصبح أنموذجا راقيا حيا لكل جيل مسلم يتطلع بشوق للسعادة الأبدية(9) .

وأنموذج آخر اتصف بالوله والعشق الحسيني والشوق بلهفة إلى الشهادة هو الشهيد عمرو بن خالد الصيداوي حيث قال للحسين عليه السلام : يا أبا عبدالله جعلت فداك ، قد هممت بأن ألحق بأصحابي وكرهت أن أتخلّف وأراك وحيدا من أهلك أو قتيلا . فقال له الحسين(ع) : تقدم فإنا لاحقون بك بعد ساعة .
فتقدم وقاتل حتى قتل ، رحمة الله عليه.  (10)

وعلى هذا الشوق الملتهب للشهادة ابتذر جميع أنصار سيد الشهداء(ع) فذادوا عن شرف هذه الأمة ودافعو عن مبادئ العقيدة الإسلامية بكل تفاني وهذه الروح الكبيرة يجب أن تكون لدى الجندي والمحارب المسلم فيتوق إلى الشهادة في سبيل الله ويدافع عن وطنه وأرضه ومقدساته وأهله وعزته وكرامته ودينه بالإستبسال والرغبة والشوق إلى لقاء ربه..
----------------------------------------
1- راجع أعيان الشيعة : 1 / 601 .
2- راجع تاريخ الطبري ج4 ص 334).
3- ثمرات الاعواد : ج1 ص 258
4- زينب الكبرى: ص 178
5- الكنى والألقاب 1 - 45
6- الطبري : 5 / 419 ، واليعقوبي : 2 / 231 ، والخوارزمي : 1 / 247 . (
7- سفينة البحار للقمي : ج5 ، ص42.
8- إختيار معرفة الرجال للطوسي : ج1 ، ص293 | 133.
9- الملهوف : ص 164 ، وعنه المجلسي في البحار : 45 : 23
10- مقتل الخوارزمي 2: 28. ...
بأي روحية نعيش عاشوراء الحسين عليه السلام ؟
بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمـَنِ الرَّحِيمِ
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وآلِ مُحَمَّدٍ وعَجِّلْ فَرَجَهُمْ وسَهِّلْ مَخْرَجَهُمْ والعَنْ أعْدَاءَهُم
اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم وارحمنا بهم ياكريم

حينما ننظر إلى معالم سيرة سيد الشهداء أبي عبد الله الحسين عليه السلام ونتصفح فصول حياته ووجوده المبارك، وما سبق على لسان الأنبياء والأئمة الطاهرين  في عظم مصابه، كان لحركته (ثأر الله) في أرضه وأداءً لحقه (عزّ وجلّ) ، ويمكن أن نعايش هذا الوجود المبارك من أول لحظات حياته وقد ارتسمت صورته على وجه الحبيب
المصطفى صلى الله عليه وآله، حيث حينما
يطل صلى الله عليه وآله على سبطه (الحسين) ذاك القمر المشرق .. يقف ملياً في النظر إليه فتتمازج دمعاته بحنان عميق، لما يمثل هذا السبط عليه السلام بقاءً للرسالة وحفظاً للمواريث.
هذا الشعور ليس عاطفة عابرة ولا إحساس مجرد، بل هي مخزونات الوحي وإيحاءات النبوة، لمقامه وعلو مصابه.
من هذا المعنى ندخل (عاشوراء الحسين عليه السلام لنحاسب شعورنا
- ونتساءل بأي شعور وأي معنى - نرسمه في مخيلتنا ونحن نطلّ على هذه الذكرى؟!
هل المعنى الذي ينظر لمصاب سيد الشهداء عليه السلام بنظرةٍ سطحيةٍ قاصرة، نظرة ترسم الواقعة (بحدثٍ تأريخي) عابر كباقي صراعات البشر، يغلب فيها المنتصر ويخسر فيها المنهزم، حتى عاد التاريخ عندهم لوحة تلون فيها الحقيقة بلون الباطل، وعليه خلّدوا يوم الأسى عيدا، أم هي (نظرة عاطفية آنية) تجمد فيها المصيبة أيام المصاب لا تتفاعل مع كل امتدادات الواقعة، فتبقى تفاعل عاطفي آني .!
أم هي نظرة فكرية (تحمل شعوراً بارداً) مفصولاً عن التفاعل العاطفي والشعوري المطلوب، أَم وأَمْ ..
كلا النظرات السابقة تكمن سلبيتها في (التعاطي الشكلي)
مع الشعيرة دون المضامين السامية التي ثار من أجلها سيد الشهداء وبذلك ينفصل الشعار عن الشعور، والإطار عن المضمون .
- إذاً ما هي النظرة والمعنى الذي ندخل به عاشوراء الحسين عليه السلام ؟!
ويمكن إن نكتشف جزءاً من هذا المعنى من خلال (قصة لأحد العلماء)، حيث يذكر حينما تم تهجيره أيام الثورة إلى منطقة أهلها من (السنة) فذكر لـه أحدهم بأنكم - الشيعة - سر رفضكم وإصراركم الدائم!… هو هذا الذي بينكم (الحسين ..) .
مع قصر هذه الكلمات إلا أنها تحمل معاني غائبة عنا - نحن الموالون - كان الأولى بنا أن نستحضرها قبل غيرنا، نعم .. سرّ بقائنا الحسين، فبقاؤنا كمذهب أصيل إلى اليوم هو بثورة سيد الشهداء عليه السلام وتضحياته العظيمة، فهو الدافع والمانع لنا في ساعات الشدائد ومرارة الحق ورفض الظلم وطلب الإصلاح، وقد صدق القائل (الإسلام محمدي الوجود .. حسيني البقاء).
فلابد أن ننطلق في نظرتنا لمصاب وثورة سيد الشهداء عليه السلام في كل معانيه الكبيرة التي حملها، لا على مستوى سرد المواقف والمصائب فحسب بل ونحن نستقبل ذكراها لابد أن نستلهم روح الحسين عليه السلام ونصعدها بداخلنا روح أداء الواجب ومرضاة الله ..
روح الرفض وغيرة الدين .. وروح التضحية بالغالي والنفيس كما نعيش مواسم القرب والعبادة في شهر رمضان والحج .
فموسم عاشوراء الحسين عليه السلام محطة أخرى نفتح (وعينا) فيها على الركب الطاهر لمسيرة الأنبياء والأئمة والأولياء الصالحين الممتدة في حلقات التاريخ.
وأن نرسم (نهج الحسين) في واقعنا حينما نرى الدين يمحق والأحكام تعطل .. بذلك تتعالى الصرخات خلف راية واحدة خفاقة كُتِبَ عليها (يا لثارات الحسين عليه السلام) مع الطالب بثأر دمه (عج) .. وبذلك تنتهي (كربلاء الكبرى) على يد سيف جده، لذا فتكن دمعاتنا في مصابه حرارةٌ وحرقة .. ويكون لطمنا لمواساته تأهباً وعدة .. ونجسد ما قاله جده الأكرم صلى الله عليه وآله :
((إن للحسين حرارة في قلوب المؤمنين لن تبرد أبداً)).

كًلمًآتْ تُفًرًحْ الًقُلًوًبْ

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد واله الطيبين الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته



█▄♥ كًلمًآتْ تُفًرًحْ الًقُلًوًبْ ♥ ▀█

إلهي أسألك
أن تجعل علينآ وآقية تنجينآ من ‏الهلكآت
وتجنبنآ من الأفآت
وتكننآ من دوآهي المصيبآت
وأن تنزل علينآ من سكينتـك
وأن ‏تغشي وجوهنآ بأنوآر محبتك
وأن تؤوينآ إلى شديد ركنك
وأن تحوينآ في أكنآف عصمتك
‏برأفتك ورحمتك يآ أرحم الرآحمين




█▄ ♥ كًلمًآتْ تُفًرًحْ الًقُلًوًبْ♥ ▀█

يآ من كل هآرب إليه يلتجئ
وكل طآلب إيآه يرتجي
يآ خير مرجو
ويآ أكرم مدعو
ويآ من ‏لآ يرد سآئله ولآ يخيب أمله
يآ من بآبه مفتوح لدآعيه
وحجآبه مرفوع لرآجيه
أسألك بكرمك أن تمن على قآرئ كلماتي
من كل خير احاط به علمك




█▄ ♥ كًلمًآتْ تُفًرًحْ الًقُلًوًبْ ♥ ▀█

إلهي لآ تغلق على موحديك أبوآب رحمتك
ولآ تحجب مشتآقيك عن النظر إلى جميل رؤيتك
إلهي نفس أعززتهآ بتوحيدك
كيف تذلهآ بمهآنة هجرآنك
وضمير أنعقد على مودتك
كيف ‏تحرقه بحرآرة نيرآنك
إلهي أجرني من أليم غضبك وعظيم سخطك




█▄♥كًلمًآتْ تُفًرًحْ الًقُلًوًبْ♥ ▀█

ولقد ذكرتك والخطوبُ كوآلحُ
سودً ووجه الدهر أغبرُ وقآتمُ
فهتفت في الأسحآر بإسمك صآخاً
فإذآ حيَّآ كلُ فجرٍ باسمُ




█▄♥ كًلمًآتْ تُفًرًحْ الًقُلًوًبْ ♥ ▀█

إلهي إن كآن قبح الذنب من عبدك
فليحسن العفو من عندك
إلهي مآ أنآ بأول من عصآك ‏فتبت عليه
وتعرض بمعروفك فجدت عليه




█▄♥ كًلمًآتْ تُفًرًحْ الًقُلًوًبْ ♥ ▀█

يآ مجيب المضطر
يآ كآشف الضر
يآ عظيم البر
يآ عليماً بمآ في السر
يآ جميل الستر
أستشفعت بجودك وكرمك إليك
و توسلت بجنآبك وترحمك لديك
فأستجبت دعآئي بمنك ورحمتك
يآ أرحم الرآحمين




█▄♥ كًلمًآتْ تُفًرًحْ الًقُلًوًبْ♥ ▀█

مهمآ رسمنآ في جلآلك أحرفاً
قدسيةً تشدو بهآ الأرواحُ
فلأنت أعظمُ والمعآني كُلها
يـآ ربُّ عند جلآلكم تنداحُ




█▄♥ كًلمًآتْ تُفًرًحْ الًقُلًوًبْ ♥ ▀█

اللهم
فأجعل مكآن اللوعة سلوة
وجزآء الحزن سروراً
وعند الخوف أمناً
اللهم آمين




█▄♥ كًلمًآتْ تُفًرًحْ الًقُلًوًبْ ♥ ▀█

يـــــــــــآرب
إهدى حيآرى البصآئر إلى نورك
وضُلاَّل المنآهج إلى صرآطك
والزآئغين عن السبيل إلى هدآك




█▄♥ كًلمًآتْ تُفًرًحْ الًقُلًوًبْ ♥ ▀█

اللهم
أذهب عنّآ الحزن
وأزل عنّآ الهم
وأطرد من نفوسنآ القلق
نعوذ بك من الخوف إلآ منك
ومن الركون إلآ إليك
والتوكل إلآ عليك
والسؤال إلآ منك
والأستعانة إلآ بك
أنت ولينا
نعم المولى ونعم النصير




█▄♥ كًلمًآتْ تُفًرًحْ الًقُلًوًبْ ♥ ▀█

يآ ربّ أنت غفور
وبالسمآح قدير
مالي سوآك أغثني
وهل لي سوآك يجير




█▄ ♥ كًلمًآتْ تُفًرًحْ الًقُلًوًبْ♥ ▀█

ألبستني الخطآيا ثوب مذلتي
وجللني التبآعد منك لبآس مسكنتي
وأمآت قلبي عظيم جنآيتي
‏فأحيه بتوبة منك يآ أملي وبغيتي




█▄ ♥ كًلمًآتْ تُفًرًحْ الًقُلًوًبْ♥ ▀█

وفقني الله واياكم لما يحبه ويرضاه
وجعلنا من انصار مولانا الامام المهدي اروحنا له الفداء